أربع مسائل من فقه النساء في رمضان؟

السلام عليكم عندنا أحكام والبعض أكيد مش عارفها وفهموها أولا / حكم تهيؤ الحائض أو النفساء للصوم في أخر يوم من حيضها أو نفاسها: تعتقد بعض النساء أنها إن توقعت انقضاء حيضها أو نفاسها في اليوم التالي فأنها تنوي الصيام وتصوم فإن رأت الطهرقبل الظهر أكملت صيامها وإن رأته بعد الظهر أفطرت ولايعتد بصيامها ذلك اليوم وهذا خطا كبير واعتقاد فاسد والصواب أنه لايجوز لحائض أو نفساء أن تصوم إلا إذا رأت علامة الطهر الواضحة المعروفة لديها قبل أذان الفجر يقينا فإن تأخر طهرها عن أذان الفجر ولو دقائق قليلة لم يجز صيامها ذلك اليوم ولايجزي عن الفرض بل عليها قضاؤه ثانيا /حكم تأخير غسل الحيض أو النفاس وكذا الجنابةإلي مابعد أذان الفجر: إذا طهرت المرأة من حيضها أو نفاسها قبل الفجر وجب عليها الصيام ولا يؤثر تأخير الغسل إلي مابعد أذان الفجر وكذلك من أصبح جنبا من الليل لما روت عائشة رضي الله عنه " أن النبي (ص) كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم " متفق عليه ثالثا / حكم أذا أسقطت جنينا: (أ) إذا أسقطت المرأة جنينا تبين فيها خلق أدمي فإن ماتراه من الدم يعد نفاسا وعليه فلا يصح صومها حتي تطهر منه رابعا / حكم تناول المرأة أدوية تمنع الحيض حتي تتمكن من صيام شهر رمضان كاملا: 1- إن الحيض أمر كتبه الله علي النساء وهو من موانع الصوم و علي المرأة أن تسير وفق فطرتها التي فطرها الله عليها فتصوم ماشاء الله لها أن تصوم فأذا حاضت أطاعت ربها وأفطرت أيام حيضها ثم قضت تلك الايام بعد رمضان 2- إن جواز استعمال أي دواء شرعا مشروط بعدم إلحاق ضرر غير المعتاد بمن يستعمله ويعرف التجربة أو باستشارة طبيب حاذق صاحب دين وتقوي فانها هذا الدواء يضر بصحة أو يوثر سلبا فلا يجوز استعماله 3-توفر لدينا من معلومات طبية وشرعية وتأكد لنا من خلال الأخوات المستفتيات أن هذه الأدوية تضر بالمرأة غالبا ويودي إلي اضطراب بالحيض من حيث قوة الدم ونقطعه ولهذا يكره للمرأة أن تستعمل هذه الادوية لم ثبت من ضررها وعليها أن ترضي بما قدر الله لها دمتم بخير

معلومآأإت مفيييدة وحلوووة

بميزآن حسسنآتك ي رب

ويعطيكي ألف عآأفية ع المجهوود المبذول منك هبووش بكل الاقسآم

تحيييتي